article_page_ad

أشار البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي إلى أنّ "النيابة هذه المرّة ليست متعة سياسية بل هي خدمة ونضال ومواجهة ديمقراطية، لأنّنا قادمون على خيارات كبيرة في الأشهر المقبلة وفي العهد الرئاسي الجديد، فلبنان لا يستطيع أن يبقى في اللادولة والفوضى والانهيار والضياع".

وأضاف في عظة الأحد: "لحصول الانتخابات النيابية في موعدها لتعود الكلمة إلى الشعب لكي يقول كلمة الحقّ وحسن الاختيار، فلا يضيّع فرصة التغيير ولا يجوز تحت أي ذريعة الالتفاف على هذا الاستحقاق الدستوري".

كما قال: "الكنيسة تنادي بـ"لا للحرب بل للسلام" ولا للحلول بالسلاح بل بالتفاوض فالحرب والسلاح يخلّفان الدمار وقتل الأبرياء وتهجير الشعوب الآمنة، ونؤكد مفهوم الحياد فهو ليس ضدّ حقوق الإنسان والشعوب ولا ضدّ القوانين الدولية".

 

 

 

 

 

 

news
news
news
news